لماذا يجب عليك زيارة أنطاليا؟
– اغتنم الفرصة لاستكشاف التاريخ في جولة ذات مناظر خلابة ليوم كامل إلى المواقع القديمة حول أنطاليا
– زر أطلال بيرج وأسبندوس وسايد لرؤية المعالم التي صمدت منذ العصور اليونانية والرومانية
– استرخ واهدأ في محيط الشلالات كرسونلو الخلابة لتكون واحداً مع الطبيعة
– اكتشف المدرجات القديمة، الملاعب، البوابات الرومانية، جدران المدينة، الأغورا، البازيليكا، الحمامات الرومانية، وأكثر…
– قم برحلة عبر النيمفايوم والأكروبوليس التي تعود إلى العصر البرونزي
خذ رحلة إلى بعض أهم المعالم الأثرية في الأناضول في جولة لمدة 8 ساعات من أنطاليا. ستزور 3 من المدن العظيمة في الفترة الهلنستية، وتبرد في شلال كرسونلو الرائع على أحد روافد نهر أكسو الجميل.
أولاً، ستزور بيرج، المدينة اليونانية القديمة التي تأسست في جنوب غرب الأناضول، على بعد حوالي 9 أميال شرق أنطاليا الحديثة. خلال الفترة الهلنستية، كانت بيرج عاصمة بامفيليا وأحد المدن العظيمة الأربع التي شملت أيضاً أسبندوس، سايد، وسيليون.
كانت واحدة من أغنى وأجمل المدن في العالم القديم، مشهورة بمعبدها المكرس لأرتميس، الإلهة الجميلة للبرية. كانت موطناً لعالم الرياضيات اليوناني الشهير أبولونيوس من بيرج، وفقاً للأسطورة، كما كانت مكان ميلاد الجعة.
لحوالي 450 سنة، كانت بيرج تحت سيطرة اليونانيين حتى غزاها الفرس في 546 قبل الميلاد. بعد 200 سنة دخلت جيوش الإسكندر الأكبر بيرج، منهية حكم الفرس. من ذلك الوقت، وحتى سقوط الإمبراطورية الرومانية، كانت بيرج تحت رعاية الرومان. بتاريخه الطويل وتركيبته من ثلاث ثقافات مختلفة، الأطلال تعد متعة للاستكشاف.
تابع إلى أسبندوس، الواقعة على بعد 25 ميلاً شرق أنطاليا. كانت أسبندوس، مدينة أخرى من مدن بامفيليا العظيمة، تقع على طريق تجاري مهم. كانت جيوش الإسكندر الأكبر تطمح للمدينة وأخيراً دحرها في 333 ق.م. ثم خضعت أسبندوس لرعاية الرومان في 930 ق.م. حتى نهاية الإمبراطورية الرومانية.
المسرح الذي بني بين 161-180 بعد الميلاد خلال عهد ماركوس أوريليوس، يعتبر أحد أفضل المسارح المحفوظة من العصور القديمة في العالم ويعد جاذبية سياحية شعبية بشكل كبير.
تابع إلى سايد. كانت مدينة الميناء الطبيعية الرائعة للمدينة اليونانية القديمة واحدة من أهم المدن في بامفيليا، وواحدة من أهم المراكز التجارية، خصوصاً لتجارة زيت الزيتون والعبيد.
هذا جعل منها هدفاً للعديد من الغزاة، وبعد الإغريق جاء الفرس لتكون سايد تحت جناحهم، واستسلموا في نهاية المطاف لقوات جيوش الإسكندر الأكبر في 333 ق.م. بحلول القرن الرابع، بدأت سايد بالانحدار. بعد غزوات متواصلة وكوارث طبيعية متتالية، تم هجر المدينة بالكامل في القرن العاشر، تاركة خلفها أطلالاً تعد من أهم المعالم في آسيا الصغرى.
بعد مغادرة سايد، سوف تتوجه بالعودة إلى أنطاليا، حوالي 45 ميلاً غرب الأطلال. وصولك إلى أنطاليا سيتضمن توصيلك إلى الفندق في نهاية الجولة.
- ما الذي يتضمنه؟ الاستلام من الفندق والعودة
- جميع الرسوم والضرائب
- دليل مؤرخ فني محترف
- الغداء
- الفطور
- العشاء
- مشروبات وقت الغداء
- الإكراميات
- أي شيء آخر لم يذكر بشكل محدد في قسم المتضمنات